من طرف تدور أحداث فيلم "واحد صفر" في يوم فوز منتخب مصر علي الكاميرون ببطولة كأس الأمم الأفريقية وتتوحد قلوب المصريين قبل وأثناء وبعد المباراة. وتتلاشي الهموم والأحزان للفرحة بالانتصار لحين إشعار آخر.
ويتسم الفيلم بأنه صناعة نسائي بداية من مؤلفة العمل مريم نعوم في أولي تجاربها السينمائية مع المخرجة كاملة أبوذكري. والبطولة لإلهام شاهين. خالد أبوالنجا. زينة. أحمد الفيشاوي. نيلي كريم. انتصار. لطفي لبيب. حسين الإمام.
جاءت انطباعات الجمهور بعد مشاهدة الفيلم في صالح العمل.. ونترك لهم التفاصيل.
تقول سوزان مصطفي موظفة بالرقابة أن الفيلم قدم الواقع المصري بمشاكله التي لا تنتهي. فنخرج منها قليلاً ولكننا نعود إليها. وأشادت بدور انتصار "الكوافيرة" وابنها المتمرد "أحمد الفيشاوي" ودور حسين الإمام بالرغم من صغره إلا أن أدي بشكل تلقائي جميل. أما الممثل لطفي لبيب فأداؤه رائع ونجم كوميدي كبير.
أما أحمد حسن موظف علاقات عامة فلم تعجبه النهاية ويري أن البطل الحقيقي هو مباراة مصر والكاميرون كما أن أداء إلهام شاهين عادي وصوت زينه في أغنية الفيلم ليس صوتها الحقيقي.
وتقول رشا صالح ممرضة أن الفيلم ذكرنا بمشاكلنا التي لا حصر لها وصعبة الحل. واستفادت معلومة جديدة لم تكن تعرفها وهي عدم زواج المطلقات المسيحيات.
وتقول نادية مرسي ربة منزل الفيلم يقدم لنا نماذج لا يمكن التعاطف معها والأهم أحداث الفيلم السريعة والمثيرة.
أما مراد مصطفي فأكد أن الكورة هي الشيء الوحيد في مصر الذي ننسي معه همومنا ومشاكلنا واعجبني دور الطفل في الفيلم فلا أعرف اسمه ولكن أداءه رائع جداً وأيضا دور المطربة "زينة".
ويقول.. إن مصر أصبحت حالياً زحاماً وفقراً وصراعات ومخدرات وخناقات في المنزل والعمل ومباريات كرة قدم تجعل الشوارع خالية من المارة وبعدها نواصل المشاكل اليومية.
ويتسم الفيلم بأنه صناعة نسائي بداية من مؤلفة العمل مريم نعوم في أولي تجاربها السينمائية مع المخرجة كاملة أبوذكري. والبطولة لإلهام شاهين. خالد أبوالنجا. زينة. أحمد الفيشاوي. نيلي كريم. انتصار. لطفي لبيب. حسين الإمام.
جاءت انطباعات الجمهور بعد مشاهدة الفيلم في صالح العمل.. ونترك لهم التفاصيل.
تقول سوزان مصطفي موظفة بالرقابة أن الفيلم قدم الواقع المصري بمشاكله التي لا تنتهي. فنخرج منها قليلاً ولكننا نعود إليها. وأشادت بدور انتصار "الكوافيرة" وابنها المتمرد "أحمد الفيشاوي" ودور حسين الإمام بالرغم من صغره إلا أن أدي بشكل تلقائي جميل. أما الممثل لطفي لبيب فأداؤه رائع ونجم كوميدي كبير.
أما أحمد حسن موظف علاقات عامة فلم تعجبه النهاية ويري أن البطل الحقيقي هو مباراة مصر والكاميرون كما أن أداء إلهام شاهين عادي وصوت زينه في أغنية الفيلم ليس صوتها الحقيقي.
وتقول رشا صالح ممرضة أن الفيلم ذكرنا بمشاكلنا التي لا حصر لها وصعبة الحل. واستفادت معلومة جديدة لم تكن تعرفها وهي عدم زواج المطلقات المسيحيات.
وتقول نادية مرسي ربة منزل الفيلم يقدم لنا نماذج لا يمكن التعاطف معها والأهم أحداث الفيلم السريعة والمثيرة.
أما مراد مصطفي فأكد أن الكورة هي الشيء الوحيد في مصر الذي ننسي معه همومنا ومشاكلنا واعجبني دور الطفل في الفيلم فلا أعرف اسمه ولكن أداءه رائع جداً وأيضا دور المطربة "زينة".
ويقول.. إن مصر أصبحت حالياً زحاماً وفقراً وصراعات ومخدرات وخناقات في المنزل والعمل ومباريات كرة قدم تجعل الشوارع خالية من المارة وبعدها نواصل المشاكل اليومية.
» للاتصال لجميع دول العالم ثابت و جوال وارسالsms برقم هاتفك شغال ومجرب 100%
» صور رائعة لحمام دباغ الموجود بمدينة قالمة
» صورة لحمام دباغ بولاية قالمة
» حل لمشكلة الأعقاب المتشققة
» ملابس لحبايب قلبي الاطفال (البنات
» 1ـــــــــــــ صور اطفال صغار روعة
» اضحكو يا بنات
» |•♥•| ¦ ¦ المواضيع والردود الفـائزة بالوسام اليومي ¦ ¦ |•♥•|